اليكم بهذة المقالة سوف نتحدث عن حرب اكتوبر.
ابتدت الحرب لما هجمت مصر و سوريا فجأه علي اسرائيل فضهريه يوم 6 اكتوبر سنه 1973 و كان
بيوافق يوم 10 رمضان و يوم الغفران (يوم كيبور بالعبري) اهم عيد عند اليهود. فاليوم دة خرجت 222
طيارة مصرية من مطاراتها و دكت مواقع الجيش الإسرائيلي و مراكز قيادتة و اتصالاتة فسينا بدقه
كبار فحدود 20 دقائق و رجعت لقواعدها بخساير بسيطة ، و ضربت مئات المدافع المصرية تحصينات خط
برليف فالناحية الشرقية من قناه السويس بمعدل قذيفة جميع ثانية =و نصف ، و عدي 30 الف عسكري مصرى
قناه السويس ف2500 مركب مطاطي تحت هدير المدافع بمعدل موجه عبور جميع 15 دقيقه. اسرائيل كانت
حطت مواسير لكب نابالم فما يه القنال لتوليعها بالنار فحاله نزول قوات مصرية فالقناة ، لكن المواسير دى
سدت فتحاتها قوات خاصة بالليل قبل ما تقوم الحرب ، و اترفع علم مصر علي قمه خط برليف ، و بعد ما قامت
قوات خاصة بعمل فتحات فساتر خط برليف و اتحطت الكباري عدت القوات البرية بالدبابات البرية و البرمائية و
المدرعات و المشاه. اتزال من رمله خط برليف 3 مليون متر مكعب. عمل ثغرات فخط برليف ما كانتش عمليه
سهلة فالخط دة كان عبارة عن تل رملي عالي مدعم بصخر و حديد بيمتد علي طول الجبهه. المصريين عملو
تجارب كتيرة عشان يوصلو لكيفية سريعة تمكنهم من عمل فتحات فية قدام الكباري عشان تعدي الدبابات و
المصفحات و العربيات و الاسلحة التقيلة ، و جربو هكذا كيفية كان منها استعمال الديناميت لكن مهندس مصرى
قبطي كان مقدم فالجيش اسمة باقي زكي ياقوت قدر يتوصل لفكره عبقرية و هي ازاله الرملة و عمل فتحات
عن طريق تجريف رمله فالاماكن المطلوب عمل فتحات بها بإستخدام مضخات بتسحب الماية من قناه السويس
لمده 8 ساعات اتصدي عسكر مصر علي ضفه القناة الشرقية للدبابات و المدرعات الاسرائيلية لغايه ما اتحط
60 كوبري عدت عليها الاسلحة التقيله. فنفس الغضون نزلت قوات مصرية خاصة و را الخطوط الاسرائيلية و
جوة سينا عشان توقف تقدم القوات الاسرائبية و تأمن المضايق جوة سينا. علي الساعة اربعة بعد الضهر ابتدت
الطيارات الاسرائيلية تخرج فسما المعركة لضرب القوات المصرية اللي عدت القناة و تدمير الكباري و غيرها لكن
طوالي و ضح للطيارين الاسرائيليين ان مهمتهم مش بالسهولة اللي اتخيلوها و ادركو ان دفاع مصر الجوى
اقوي مما كانو عارفين. جدار الصواريخ المضادة للطيارات من طراز ” سام ” قدر يوقع طيارات كتيرة و يحيد السلاح
الجوي الإسرائيلي علي خط القناة لعمق 15 كيلومتر و يخلية سلاح ما لهوش قيمة فجبهه القتال. فضل عسكر
مصر يعدوا القناة و و قع فايديهم 22 موقع دفاعي اسرائيلي و 26 نقطة محصنة مساحه جميع نقطة 4000
متر و كان فكل نقطة 26 دشمة للمتريوزات و مرابض للدبابات و المدافع الارضية و 24 عنبر للعساكر
الاسرائليين. جميع نقطة من دول كانت متصلة بمراكز القيادة و بالنقط التانيه. مدة 4 تيام القيادة الاسرائيليه
ضاع منها السيطرة علي عساكرها فجبهه القنال بسبب قطع الاتصالات و مع مرور الوقت قامت معارك شرسه.
الدبابات الاسرائيلية هي كمان و اجهت صعوبات كبار ، فبعد عبور الجيش المصري للقناة ابتدت الدبابات
الاسرائيلية تتدفق فاتجاة خط النار و هما فاكرين انهم يمكن يزحفو علي المصريين.
كلام عن 6 اكتوبر, انتصارات حرب اكتوبر.
