كلام عن حسن الخلق , اساس الدين والمعاملة

الخلق كلمه و مسؤلية يجب بل فرض علينا التحلي بهاالاخلاق الحميده هي الشىء الوحيد المتبقي بعد موت الانسان

فانها اساس الدين و الحياة الدين المعاملة فالاخلاق تعتبر رصيد لك فقلوب من حولك

فانت الوحيد القادر علي استنفاذ ذلك الرصيد او زيادتة باخلاقكك و حسن المعاملة و لين القلب و صفاء النية

فاذا اردت اقامه اختيار لشخص ضع فيدة سلطه و انتظر و احكم فاذا كان ذلك الشخص علي اخلاق حميدة

وحسنة سوف يستعمل هذة السلطة الاستعمال القانوني و الصحيح لها

اما اذا كان ليس علي خلق فسوف يستغلها اسوء استعمال فمن ان الممكن

ان يحتل الانسان منزله كبيره فقلوب الاشخاص الذي يتعامل معهم فقط من

كيفية اسلوبه و خلقة العاي و الكريم فمن مكارم الاخلاق كذلك صدق القول

واعطاء السائل و صله الارحام كذلك يوجد مدعين للفضول و الخلاق الحميده للتباهى

وليس لانها مجرد صفة من الواجب توافرها فكل انسان فان مدعي الفضيلة

دائما ياتي اليوم و ينكشف و لكن حينها تتغير فكره جميع من حوله عنة و يبدا الجميع

باستنفاره و البعد عنة و عدم التعامل معة لان دائما الادعاء و الكذب ليسوا من صفة

صاحب الاخلاق الكريمه و الحميده احيانا تتغير ظروف البيئه المحيطه لصاحب الاخلاق

واحيانا يتغير الشخص صاحب الاخلاق لكن البعض يظل ثابت كما هو فانها كنبتة زرعت

بداخلة و ترعرت و كبرت بداخله و ليس لها و طن او مكان غير التي نشات فية فهناك

امثلة دائما ياخذ فيها كالدال علي الخير كفاعلة فانها مقوله تحفيزيه تساعد دائما على

ارشاد الناس الي فعل الخير فمعناها يقتصر تحت بند الخير فانها تبدو كمكافئه لمن يدل الاخر

علي فعل الخير فان لك الجر و الثواب العظيم كفاعل ذلك الخير الصدق دائما دليل علي الخير

الموجود او الخلاق الرفيعة داخل صاحبة قل الصدق دائما حتي لو ادي الي هلاكك .

لا اجد و صف عن الخلق اكثر من قول المصطفي عليه اروع السلام و اتم التسليم

مقوله ذات اهميه كبيره كبيره فاذا طبقت علي اتم و جة سوف نتحلي بالارتقاء و الازدهار عن باقي الامم

المصافحة و السلام الداخلي اهم بعديد من المظهر الخارجي اهتم بما هو داخلك فانة فعلا يستحق ذلك

حزن و الم